The Basic Principles Of علامات حقد زملاء العمل
التحدث معك عن أنك سوف تكون سعيد إذا تركت العمل في حالة كنت منزعج من أمر ما.
يحاول الرجل بشكل مستمر مجاملة المرأة التي يعجب بها، حيث يقول لها كلمات الثناء والإعجاب على عملها، أو على ملابسها وأناقتها، أو على شكلها مثلا.
إعادة التأمّل في الموقف: قد تفيد مراجعة المواقف السابقة، فربّما كان الموظّف الذي يتلقّى الإساءة يفعل أي أمر عن غير قصد ويؤدي إلى تفاقم الموقف.
لقد تحدثنا في مقالنا هذا حول بيئة العمل والزملاء الحاقدين في العمل وحاولنا أن نجمع كافة الجوانب التي تخص هذا الموضوع وطرحناها لكم من أجل الاستفادة، حيث بدأنا التحدث عن أهم الأسباب التي تؤدي إلى الحقد والكراهية بين الزملاء ضمن بيئة العمل الواحدة، وكذلك ذكرنا آلية التعامل مع هؤلاء الزملاء الحاقدين، وتطرقنا إلى أنواع الزملاء في العمل.
ذلك فضلاً لقراراته الجريئة والخطيرة من غير أن يكترث للقواعد التنظيمية وأخلاقيات المهنة ، ويقوم بالتنمر على زملائه ويركز على العلاقات الشخصية بديلاً عن تركيزه على المهمات الموكلة له بالعمل.
بالمقابل، قد ينفع اتباع نهج احترافي ومهذب سيجعل المرء أكثر حيادية، مما يسمح للزملاء بأخذ وقتهم للتعرف إليه بشكل أفضل، ليتحولوا مع مرور الوقت إلى زملاء عمل ودودين.
كيف تتعامل مع الزميل الخبيث؟ حافظ على عملك ولا تستخدم الطرق الملتوية للتعامل مع هذا الشخص، وقد استعرضنا بعض الأمثلة لما يجب عليك فعله في وجود هذا الزميل.
القيادي الآن على واتس آب! تابعونا لكل أخبار الأعمال والرياضة انضم الآن السمات
"معظم الناس يقضون نصف ساعات استيقاظهم مع زملائهم في العمل"، كما يقول الكاتب الأميركي مايكل هون.
نستكمل عرض علامات إعجاب الرجل بالمرأة في العمل والتي تشمل المدير أو الموظف أو غيره، وذلك على النحو الآتي:
الانطوائية: أن تكون شخصاً منطوياً في العمل يزيد من ريبة وخوف الزملاء منك، وعلى النقيض، يكون الشخص الاجتماعي محبوباً أكثر؛ ومع وضع حدود في حال كنت اجتماعياً - مقروناً باستخدام ذكائك الاجتماعي - تكون قد كسبت قلوب من هم حولك.
لكي تكون شخص ناجح يجب أن تتعامل مع شخصيات مختلفة من الناس، واتباع طرق كيفية التعامل مع زملاء العمل الحاقدين تجعلك تتفادى الأذى منهم.
يتصرف بشكل نرجسي كما أنه يبالغ بمطالبة المؤسسة أو صاحب العمل بالمساهمات ويقوم بأخذها على غير شكلها الصحيح ، فضلاً لأنه يروج لنفسه باستمرار ، ويتعامل مع زملائه في العمل بشكل طبقي حتى يرضي غروره.
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح علامات حقد زملاء العمل المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!